في يوم 27 يناير 2008 اعتصم المئات من الفلسطينيين امام معبر رفح لإجبار السلطات المصرية على فتحه بعد الحصار الذي فرضته سلطات الاحتلال على قطاع غزة، ليتم ليلتها تفجير جزء من الجدار الفاصل مما مكن الآلاف من الفلسطينيين من المرو إلى مدينة العريش المصرية وقد بدأ الكثير من الفلسطينيين بالعودة وهم محملون بأكياس من الطعام وعبوات بلاستيكية معبأة بالوقود، واستمر الجدار مفتوحا لمدة أسبوع قبل أن تعيد بنائه السلطات المصرية.
