لأجلها تدور رحى الحروب في العالم، أمَّا في فلسطين فالإسرائيليّ يسرقها يوميّاً، ويسلبها على عين الفلسطينيّ الذي يعود ليشتري ماءَه المسروق ويدفع ثمنه غالياً.