واقع الفلسطينيّين بعد النكبة كان واقعاً مربكاً، هم بقوا أشلاء شعب في وطنهم، قياداته الأساسيّة والتقليديّة كلّها أصبحت خارج الوطن. اختلفت الرؤى بين مُشجِّع ومعارض للوجود العربيّ في الكنيست الإسرائيليّ.