السنوات الطويلة التي تقرؤها في تجاعيد وجهها لم تُنسِها وجع المجزرة التي عاشتها في قريتها ” دير ياسين” ، الحاجة زينب عادت إلى القرية بعد 55 عاماً وأنطقت كلّ زاوية فيها لتروي لنا القصة بتفاصيلها المؤلمة.

السنوات الطويلة التي تقرؤها في تجاعيد وجهها لم تُنسِها وجع المجزرة التي عاشتها في قريتها ” دير ياسين” ، الحاجة زينب عادت إلى القرية بعد 55 عاماً وأنطقت كلّ زاوية فيها لتروي لنا القصة بتفاصيلها المؤلمة.