شهد القرن الـ 19 في فرنسا ذورة التغيرات بالمشهد السياسي والاجتماعي في أعقاب الثورة الفرنسية، وأصبحت القوة الجماهيرية المتحكم الأول بالأحداث التاريخية، كما حدث أيضاً مع ثورات الربيع العربي.