أمُّ جبرٍ عجوزٌ فلسطينيّةٌ قلبُها يَدُقُّ للأسرى، عيونُها تدْمَعُ لأجلِهِم ، تعيشُ يومَها وغدَها والفكرةُ قد تملَّكَتْهَا ، فلا تُحدِّثُ إلا بها ، ولا تعملُ إلا لأجلها ، ولا تعيشُ إلا لحراسةِ حُلُمِهم الذي يُشكّلُ بالنسبةِ لهم مَوْلِدَ الحُرِّيَّة.

أمُّ جبرٍ عجوزٌ فلسطينيّةٌ قلبُها يَدُقُّ للأسرى، عيونُها تدْمَعُ لأجلِهِم ، تعيشُ يومَها وغدَها والفكرةُ قد تملَّكَتْهَا ، فلا تُحدِّثُ إلا بها ، ولا تعملُ إلا لأجلها ، ولا تعيشُ إلا لحراسةِ حُلُمِهم الذي يُشكّلُ بالنسبةِ لهم مَوْلِدَ الحُرِّيَّة.